الشيخ الحويني حديث ام زرع OPTIONS

الشيخ الحويني حديث ام زرع Options

الشيخ الحويني حديث ام زرع Options

Blog Article

عقب سيطرة الجيش على القصر الجمهوري في الخرطوم، قوات الدعم السريع تسيطر على منطقة المالحة غربي السودان

يُنسب الحويني إلى تيار من السلفيين يُعرف بـ"السلفية العلمية"، وهي مدرسة تركز على تدريس ونشر علوم الحديث والتفسير والفقه.

أخبار رئيسية وزير الخارجية المصري يستقبل نظيره الإريتري في القاهرة

تتلخص أهداف المنتدى فى نشر الوعي الشرعي بخصوص ثوابت الدين وقضايا الأمة الكبرى، وإبراز رموز شرعية من خلال المنتدى لتفعيل دورهم في المجتمعات، وبناء الوعي الحضاري الإسلامي لدى الأمة وتحصينها من خطر الذوبان في الحضارات الأخرى، وتفعيل الطاقات الشرعية الشبابية.

وغيرهم كثير من أهل العلم، وهناك من لقيهم الحويني في مصر وغيرها لا سيما في رحلاته في النسك والدعوة.

بعدها قادته رحلة طلب العلم إلى الأردن، حيث درس علوم الحديث على الشيخ ناصر الدين الألباني، وأصبح من أبرز تلامذته.

فتاواه بشأن تحريم التحاق الطلاب بكلية الحقوق لأنها تدرس القوانين الوضعية ثم تراجعه عن هذه الفتوى لاحقاً

درس اللغة الإسبانية بجامعة عين شمس في القاهرة ولتفوقه في دفعته أرسل في بعثة طلابية إلى إسبانيا، لكنه لم يستمر وعاد إلى بلده وتفرغ لطلب العلم الشرعي، check here ورحل من أجل ذلك إلى كل من الأردن والسعودية.

الآغاخان أوصى بدفنه في مصر، بينما كان الحويني يرى أن يُدفن المتوفى حيث مات، مما يفسر دفنه في قطر.

وبعدها التحق في الفترة الجامعية بكلية الألسن في جامعة عين شمس بالقاهرة، وتخصص في اللغة الإسبانية وتخرّج فيها بتقدير عام امتياز، وبعد التخرج في الجامعة كان يريد أن يصبح عضوا في مجمع اللغة الإسباني فأرسل بمنحة من كليته في بعثة طلابية إلى إسبانيا، لكنه لم يواصل دراسته هناك وعاد إلى مصر.

تولى الخطابة في كثير من المساجد بمصر، كما اشتهر بمجالسه العلمية التي شرح فيها كتب الحديث والتفسير والفقه والعقيدة والتوحيد.

كشفت مصادر مقربة من أسرة الشيخ الحويني أنه كان يرى أن يُدفن الإنسان في المكان الذي يموت فيه، وبالتالي سيتم دفنه في قطر التي انتقل إليها منذ سنوات.

وجاءت اللحظة الفارقة عندما استمع إلى خطبة للشيخ كشك ذكر فيها حديثا، فبحث عنه الحويني ووجد أن ابن القيم ضعّفه، فبادر الحويني إلى إبلاغ الشيخ بذلك لكنه رد عليه قائلا "ابن القيم أخطأ"، وأضاف "يا بنيّ! تعلم قبل أن تُعلِّم".

حظيت جنازته باهتمام رسمي، حيث شارك محافظ أسوان في مراسمها، وقدمت الدولة المصرية التسهيلات اللازمة لإنهاء الإجراءات وفقًا لتعليمات رئيس الوزراء.

Report this page